خطوة جيدة يمكنها منع الكثير من الاشتباكات و الحوادث الارهابية تراجع القس الامريكى المتطرف تيرى جونز عن قراره بحرق القران الكريم اذ كان هناك اتفاقا بينة و بين الإمام فيصل عبد الرؤوف الذى كان يريد بناء ممركز و مسجد اسلامى بالقرب من موقع برج التجارة العالمى الذى تمتفجيرة منذ تسع سنوات و كان الاتفاق ينص على توقف القس الامريكى عن عزمة من حرق القران الكريم مقابل توقف الامام فيصل عن عزمة ايضا عن بناء مركز اسلمى بالقرب من موقع برج التجارة العالمى .
كانت هذه هى تصريحات الامام فيصل بالاضافة لتصريحات القس جونز اذ صرحا نفس التصريح ليوصلا للعالم العزوف عن قرار حرق كتاب الله ليلة العاشر من سبتمبر و قال القس الامريكى تيرى جونز انه سيقضى يوم 11 سبتمبر فى مباحثات بشان وقف مركز اسلامى بالقرب من مبنى التجارة العالمى مع الامام فيصل فى بدلا من قيامة بحرق القران الكريم فى احد المياديين العامة .
كما انه توجد احتمالات كبيرة تشير الى ان العزوف عن ذلك القرار كان بسب الضغوط من قبل الحكومة الامريكية على هذا القس المتطرف و شجب اوباما رئيس الولايات المتحدة الامريكية هذا العمل و كذلك وزيرة الخارجية الامريكية و عدد من نواب الكونجرس الامريكى و الاتحاد الاوروبى .
افضل ما فى هذا الامر انه تم تفادى حدوث فتن طائفية كبيرة و التى كانت ستنتج كرد فعل طبيعى لحرق المصحف و كان سيحدث هجمات شرسة على امريكا و هجمات تدميرية كبيرة و بحمد الله تم تفادى هذه الاحداث .
و جارى متابعة التفاضيل
تابع معنا الردود و ستجد المزيد من التفاصيل حول الموضع
لقد قامت اكثر من جهة بشجب هذا العمل مما ادى الى التوقف عن عملة خوفا من العواقب التى ستلى هذا العمل فكان من بين المنددين بخطورة هذا الامر و الرافضين له الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين و الشيخ يوسف القرضاوين و واستنكر بابا الفاتيكان الفكرة و الكنيسة الانجيلية الالمانية و الغريب فى الامر شجب المجلس المركزي لليهود بألمانيا و الكثير من المؤسسات التى ساعدت للضغط على هذا القس المتطرف من اجل التوقف عن التفكير فى هذا العمل الذى كان ينوى القيام به
كانت هذه هى تصريحات الامام فيصل بالاضافة لتصريحات القس جونز اذ صرحا نفس التصريح ليوصلا للعالم العزوف عن قرار حرق كتاب الله ليلة العاشر من سبتمبر و قال القس الامريكى تيرى جونز انه سيقضى يوم 11 سبتمبر فى مباحثات بشان وقف مركز اسلامى بالقرب من مبنى التجارة العالمى مع الامام فيصل فى بدلا من قيامة بحرق القران الكريم فى احد المياديين العامة .
كما انه توجد احتمالات كبيرة تشير الى ان العزوف عن ذلك القرار كان بسب الضغوط من قبل الحكومة الامريكية على هذا القس المتطرف و شجب اوباما رئيس الولايات المتحدة الامريكية هذا العمل و كذلك وزيرة الخارجية الامريكية و عدد من نواب الكونجرس الامريكى و الاتحاد الاوروبى .
افضل ما فى هذا الامر انه تم تفادى حدوث فتن طائفية كبيرة و التى كانت ستنتج كرد فعل طبيعى لحرق المصحف و كان سيحدث هجمات شرسة على امريكا و هجمات تدميرية كبيرة و بحمد الله تم تفادى هذه الاحداث .
و جارى متابعة التفاضيل
تابع معنا الردود و ستجد المزيد من التفاصيل حول الموضع
لقد قامت اكثر من جهة بشجب هذا العمل مما ادى الى التوقف عن عملة خوفا من العواقب التى ستلى هذا العمل فكان من بين المنددين بخطورة هذا الامر و الرافضين له الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين و الشيخ يوسف القرضاوين و واستنكر بابا الفاتيكان الفكرة و الكنيسة الانجيلية الالمانية و الغريب فى الامر شجب المجلس المركزي لليهود بألمانيا و الكثير من المؤسسات التى ساعدت للضغط على هذا القس المتطرف من اجل التوقف عن التفكير فى هذا العمل الذى كان ينوى القيام به
خبر عاجل جدا سمعته الان من قناة الجزيرة ان القس قد قال انه علق قرار حرق المصحف لكنه يفكر فى التراجع عن قرارة و ذلك على حد قولة بسبب خداعة و عدم العدول عن قرار بناء مركز اسلامى فى نيويورك بالقرب من مبنى التجارة العالمى الذى دمر فى الحادى عشر من سبتمبر .
جدير بالذكر ان القس كان ينوى حرق اكثر من 200 نسخة من القران الكريم دفعة واحدة فى احد الميادين العامة اشارة الى ان الاسلام دين ارهاب و انه هو المسؤال عن احداث الحادى عشر من سبتمبر غير ان هذه الافعال مخالفة لتعاليم الاسلام السمحة التى تنادى بحرية العقيدة فيقول تعالى لا اكراه فى الدين .
جدير بالذكر ان القس كان ينوى حرق اكثر من 200 نسخة من القران الكريم دفعة واحدة فى احد الميادين العامة اشارة الى ان الاسلام دين ارهاب و انه هو المسؤال عن احداث الحادى عشر من سبتمبر غير ان هذه الافعال مخالفة لتعاليم الاسلام السمحة التى تنادى بحرية العقيدة فيقول تعالى لا اكراه فى الدين .
المشاركات
0 التعليقات:
إرسال تعليق